ما يكون عندي من خير؛ فَلَنْ أدّخِرَهُ عنكم.










صحيح أبي داود - الأم (5/ 344)
عن أبي سعيد الخُدْري:

أن ناساً من الأنصار سألوا رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فأعطاهم، ثم سألوه،
فأعطاهم، حتى إذا نَفِدَ ما عنده قال:
" ما يكون عندي من خير؛ فَلَنْ أدّخِرَهُ عنكم. ومن يسْتِعففْ؛ يُعِفهُ
الله، ومن يَسْتَغْنِ؛ يغْنِهِ اللهُ، ومن يَتَصَبَّرْ يُصَبِّرْهُ الله. وما أعطى اللهُ أحداً
مِنْ عطاءٍ أوْسَعَ مِنَ الصَّبْرِ".
(قلت: إسناده صحيح على شرط الشيخين. وقد أخرجاه. وقال الترمذي:
"حسن صحيح ") .

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

:: رسالة الكفر بالطاغوت :: للشيخ الإمام محمد بن عبدالوهاب رحمه الله تأمل رحمك الله وجعلك الله من أهل التوحيد الخلص

ثمار التوحيد في ضوء الكتاب والسنة

اتعرف ماهي عقيدتك يا موحد ! هنااا عقيدة اهل السنهة والجماعة..